العيد فرحه و
اجمل فرحة...الى اخر الاغنيه المشهوره اللى مش بس مش بحبها لا انا كمان
بكرهها و سبب الكره منطقى و وجيه..الاغنيه دى كانت خلفية سخيفه لسلسله
اعياد متتابعه لم اشهد فيها الفرحه اللى بتتكلم عنها الاغنيه..قولوا نصيب
او حظ عاثر.....بس العقدة دى لا زالت مستمرة معايا لحد ما خلاص هتم 36 سنه
قريبا....طيب ايه العمل؟؟ العمل انى لازم اتخلص من الاحساس ده عندى بكل
عيد...هخليه فرحه حتى ان ماكانش ليا تبقى لأولادى و زوجى و ربنا
يقدرنى....العيد عندى كحك و بسكوت و حاجات حلوة كتير بتتاكل..أغلبها وصفات
من ماما طبقتها او اضفت عليها بعض التعديلات...بس خرجت بكوليكشان كل سنه
بعملها و بتحوز الاعجاب...الفرحه اللى حسيت بيها بجد لما داقت الناس حاجة
العيد و اتصلت بيا تشكرنى على طعم جميل ما داقوهوش حتى فى فنادق سبع
نجوم....فعلا فرحت و شكرت ربنا على نعمة من نعم كتير وهبها لى و كان ثناءهم
بمثابة مخرج لى من احساس بالعجز و الفشل فى اتمام مشروع طالما حلمت بيه
لدرجة انى قررت و علشان اتصالح مع نفسى انى لا اعاود التفكير فيه مرة
تانيه...ادعوا لى بالهدايه و الخير.....











و دى كانت تشكيلة العيد السنه دى تجمع ما بين التقليدى و الموروث و بين الحديث و المستحدث...كل سنه و كلنا دايما بخير و بصحة.













ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق